Haofa Time Tales —— Haofa 12 Zodiac Head Tourbillon Watch

حكايات هاوفا تايم —— ساعة هاوفا 12 زودياك هيد توربيون

كانت حديقة يوانمينغيوان الإمبراطورية المهيبة في السابق موطنًا لاثني عشر رأسًا حيوانيًا أسطوريًا تدور في نافورة تمثل الأبراج الصينية.

ولكن دمار الحرب حول هذه العجائب إلى أنقاض، وتناثرت رؤوس الحيوانات الاثني عشر في جميع أنحاء العالم. والآن، بعد مرور 164 عامًا، ما زلنا في مهمة للعثور على القطع المفقودة. ولا يزال أربعة من هذه الرؤوس - الثعبان، والماعز، والديك، والكلب - مفقودة.

لقد التزمت شركة هاوفا، وهي علامة تجارية صينية تقليدية للساعات، بالمساهمة في هذه الرحلة. وقد استلهم مصممنا الرئيسي السيد فانغ الإلهام من البحث وقضى عامين في صنع ساعة توربيون فريدة من نوعها بعناية. إنها ليست مجرد ساعة؛ بل هي قطعة فنية تحمل التاريخ والثقافة في تصميمها.

ما يجعل هذه الساعة مميزة هو تصميمها، فهي عبارة عن علبة ذهبية، محفور عليها جميع رؤوس الحيوانات الاثني عشر على الميناء. ومع ذلك، فإن أربعة منها مصنوعة من الفضة، تمثل الحيوانات المفقودة: الثعبان، والماعز، والديك، والكلب. والرؤوس التي تم العثور عليها ذهبية. وبينما تدور التوربيون، فإنها تذكرنا بأن الوقت لا يزال يتحرك، لكن القصة لم تنته بعد. ما زلنا نبحث، وما زلنا ننتظر، ونأمل في عودة تلك الرؤوس الفضية الأربعة.

عندما ترتدي هذه الساعة، فهي أكثر من مجرد ساعة؛ بل إنها بداية قصة. سيسأل الناس عن الساعة ومعانيها الخفية، مما يثير فضولهم. إنها تلهم الاستكشاف وتشجع الناس على الانضمام إلى السعي للعثور على رؤوس الحيوانات المفقودة.

تأمل هاوفا أن تساهم هذه الساعة في زيادة الوعي بالقصة التي تكمن وراءها. فهي ليست مجرد ساعة، بل هي جسر إلى التاريخ، وتكريم للثقافة، ورحلة نخوضها معًا بحثًا عن العدالة والحقيقة.

إن كل دورة للدوران هي تذكير بمرور الوقت، ولكن لا ينبغي لنا أن ننسى رؤوس الحيوانات المفقودة. نتطلع إلى اليوم الذي تتحول فيه هذه الرؤوس الفضية الأربعة - الثعبان، والماعز، والديك، والكلب - إلى اللون الذهبي، وتعود إلى مكانها الصحيح.

انضم إلينا في هذا الاستكشاف، وفي هذا الانتظار، وفي هذا الأمل. فلنعمل معًا على استعادة رؤوس الحيوانات المفقودة واستكمال دائرة التاريخ. ارتدِ هذه الساعة ودعها تصبح قصتك وقصتنا.

هاوفا: ساعة تحمل قصة. انضم إلى رحلة البحث، وشارك الأمل، وكن جزءًا من الرحلة.

العودة إلى المدونة

اترك تعليقا

يرجى ملاحظة أن التعليقات تحتاج إلى الموافقة قبل نشرها.